ما أصعب أن ينفرط عقد عمري لثواني و دقائق و ساعات ،
و أنا أنتظرك ، مسافر في ذكراك
و أسألك العودة لدنيتي يا ربيع العمر و زينته ،
احبك أكثر مما تخيل قلبي
و أكثر مما سطرت أشعار العشاق ، كنت نارا لقلبي و كنت البلسم لجروحي ، عيناك أشعلت حنيني لرؤيتك
و تركتني احترق برغبتي في و جودك ..
كم هي قاسية دنية أنت سيدتها و أساسها ..
ربما لتقي و ربما لا
.. لكن نبضي الأخير و أنفاسي الأخيرة ستكون لك .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق