ما حدث الجمعة 18فبراير في ميدان التحرير من تجمع مليون مصري ، له أكثر من دلالات
الدلالة الأولي : أن الثورة في مصر ما زالت قائمة ومستمرة ولن تبرد أو تهدأ كما يراهن أنصار النظام القديم
الدلالة الثانية : تشبث المسلمين و المسيحيين بالوحدة بينهم وعدم السماح لأي نظام قمعي بتفريقهم مستقبلا
الدلالة الثالثة : هو عودة جميع من تم إقصائهم خارج البلاد من المعارضين لنظام الحكم السابق و علي رأسهم القرضاوي ، كذلك عودة علمائنا من الخارج بعد بصيص أمل في مصر جديدة تقدر دور العلماء
لكن يستوقفني هو الإصلاح السياسي البطيء ربما لارتباك البلاد بالمظاهرات الفئوية ، لكن الشعب يستحق تحقيق مطالبه باقالة رموز النظام السابق وخاصة سامح فهمي ، بجانب مطالبة الثورة بتقديم العادلي للمحاكمة العسكرية بتهمة خيانة الشعب ،
قالت الثورة بالأمس الكثير والكثير من المطالب والتي عبرت عن عدم رضائها عما يحدث بالبلاد ، مما ينذر بانتهاء شهر العسل بين الجيش و الشعب وهذا منزلق خطير أرجو أن يتقدم الجيش بسلسة إصلاحات تهدئ الشعب الغاضب والخائف في نفس الوقت علي انتكاسة ثورته النقية وعودة رموز النظام القديم .
الدلالة الأولي : أن الثورة في مصر ما زالت قائمة ومستمرة ولن تبرد أو تهدأ كما يراهن أنصار النظام القديم
الدلالة الثانية : تشبث المسلمين و المسيحيين بالوحدة بينهم وعدم السماح لأي نظام قمعي بتفريقهم مستقبلا
الدلالة الثالثة : هو عودة جميع من تم إقصائهم خارج البلاد من المعارضين لنظام الحكم السابق و علي رأسهم القرضاوي ، كذلك عودة علمائنا من الخارج بعد بصيص أمل في مصر جديدة تقدر دور العلماء
لكن يستوقفني هو الإصلاح السياسي البطيء ربما لارتباك البلاد بالمظاهرات الفئوية ، لكن الشعب يستحق تحقيق مطالبه باقالة رموز النظام السابق وخاصة سامح فهمي ، بجانب مطالبة الثورة بتقديم العادلي للمحاكمة العسكرية بتهمة خيانة الشعب ،
قالت الثورة بالأمس الكثير والكثير من المطالب والتي عبرت عن عدم رضائها عما يحدث بالبلاد ، مما ينذر بانتهاء شهر العسل بين الجيش و الشعب وهذا منزلق خطير أرجو أن يتقدم الجيش بسلسة إصلاحات تهدئ الشعب الغاضب والخائف في نفس الوقت علي انتكاسة ثورته النقية وعودة رموز النظام القديم .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق